Monday, December 27, 2010

هل حقا الاسلام انتشر بحد السيف

من اكثر الامور التى يهاجم بها الاسلام ويتخذها الغرب ذريعة لمحاربة الاسلام هو ان الاسلام انتشر بحد السيف
واقول لهم اذا كان الاسلام انتشر بحد السيف وقت ان كانت الدولة الاسلامية اقوى امم موجودة فى ذلك الوقت
فلماذا اذن الاسلام ينتشر بشكل غير عادى فى كل دول العالم ليس فى مصر فقط ولكن فى كل الدول الغربية والاسيوية
مع ضعف المسلمين وقلة حيلتهم
السبب لان الاسلام هو دين الفطرة وانه هو الدين الحق وانه قوى فى ذاته وليس قوته يستمدها من بشر
انه يستمد قوته من رب البشر



حاول ادخال رجل مسلم الدين المسيحى فاعتنق هو الاسلام

تتكلم عن الاسلام بعشق




صاحب دعوة هدم المأذن فى سويسرا اصبح مسلما وداعيا للاسلام


طفل يعتنق الاسلام



اللهم استخدمنا ولا تستبدلنا

اللهم اميين

من اراد المزيد فعليه بمشاهدة فيديوهات اكتر على اليوتيوب





يُـجـري الآن تصويت في ألمانيا من أجل الاعتراف بالدين الإسلامي كدين أساسي كـ اليهودية والنصرانية، هذا الاستفتــاء يتم بنــاءًا على خطـاب الرئيس الألمـاني (وولف)ـ
http://www.tagesschau.de/inland/wulffrede112.html
اختـر الإجابة (نعم)
( JA )
......ثم اضغط على كلمة
Stimme abgeben

انشروها يا اخوانى نسبة الموافقة قليلة جدا
حولو تكبروها
Aktuelle Nachrichten - Inland Ausland WirtSee more

4 comments:

الميكروباص said...

لما الاسلام يكون دخل بالسيف
مال اللي عملوه الصليبيين في القدس يبقى اسمه ايه، ده اول يوم دخلوا فيه القدس قتلوا 100 ألف
ده غير ما فعله الامريكان في الهنود الحمر- وفي فيتنام
وحتى في افغانستان والعراق
المشكله انهم بيكذبوا الكذبه ويصدقوها

AHMED SAMIR said...

اللهم اعز الإسلام و المسلمين

Anonymous said...

السلام عليكم

حتى الغرب يعلم يقينا كذب تلك المقوله
وكما قال عز وجل
بسم الله الرحمن الرحيم
وَلَن تَرْضَى عَنكَ الْيَهُودُ وَلاَ النَّصَارَى حَتَّى تَتَّبِعَ مِلَّتَهُمْ

فليقولوا ما يقولوا
اللهم اعز الاسلام زاعز المسلمين

eldoctor said...

السلام عليكم
بالنسبة لموضوع التصويت فهو غير صحيح . لان النظام فى المانيا فيدرالى يعنى كل مقاطعة تحدد قوانينها و لا يوجد تصويت على النت للتصديق على قبول دين او غيره. دى لعبة عاملها صاحب موقع علشان يخلى الترتيب بتاعه فى الكسا (تصنيف مواقع النت ) اعلى لان كده الموقع عليه ضغط من المسلمين اللى داخلين يصوتوا بحماسة ...
تحياتى