كل شئ موجود الان كان بدايته حلم فلا تياس من تحقيق حلمك اذا فقدت انك تحلم فماذا بقى لك
Monday, November 29, 2010
اذا ضاقت عليك الدنيا وتغير عليك الاصحاب
الى كل من اصابه هم وغم الى كل من تخلى عنه احبابه واصحابه ولم يجد منهم سوى الخذلان
يا من مل منك احبابك واصحابك لطول ابتلائك
ووجدت نفسك وحيدا وسط احزانك وهمومك فاعلم انك لست وحدك فان ملك الملوك معك لن يخذلك ابدا ولن يتخلى عنك ولن يمل منك ابدا
الى كل المحزونون والمبتلون
اهدى اليكم هذا الفيديو الرائع
Saturday, November 27, 2010
قصه جميلة
كان الرجل مريضا بمرض عضال لا يعرف له علاجا... فكلما جلس فى مكان قال له الناس - رائحتك كريهة ألا تستحم
وتردد
على الأطباء وفحص الأنف والجيوب والحلق والأسنان واللثة والكبد والأمعاء
وكانت النتيجة لا مرض فى أى مكان بالجسد ولا سببا عضويا مفهوم لهذه الرائحة
و
كان يتردد على الحمام عدة مرات فى اليوم ويغتسل بأغلى العطور فلا تجدي هذه
الوسائل شيئا ولا يكاد يخرج إلى الناس حتى يتحول إلى قبر منتن يهرب منه
الصديق قبل العدو
وذهب يبكى لرجل صالح وحكى له حكايته فقال الرجل الصالح هذه ليست رائحة جسدك .... ولكن رائحة أعمالك
فقال الرجل مندهشا: وهل للأعمال رائحة؟
فقال الرجل: تلك بعض الأسرار التى يكشف عنها الله الحجاب ويبدو أن الله
أحبك وأراد لك الخير وأحب أن يمهد لك الطريق إلى التوبة
فقال الرجل معترفا: أنا بالحق أعيش على السرقة والاختلاس والربا وأزني وأسكر وأقارف المنكرات
قال الرجل الصالح: وقد رأيت فهذه رائحة أعمال
قال الرجل: وما الحل؟
قال الصالح: الحل أصبح واضحا، أن تصلح أعمالك وتتوب إلى الله توبة نصوحا
وتاب الرجل توبة نصوحا و اقلع عن جميع المنكرات ولكن رائحته ظلت كما هى
فعاد
يبكى إلى الرجل الصالح فقال له الرجل الصالح – لقد أصلحت أعمالك الحاضرة،
أما أعمالك الماضية فقد نفذ فيها السهم ولا خلاص منها إلا بمغفرة
قال الرجل: وكيف السبيل إلى مغفرة؟
قال
الصالح: إن الحسنات يذهبن السيئات فتصدق بمالك، والحج المبرور يخرج منه
صاحبه مغفور الذنوب كيوم ولدته أمه فاقصد الحج واسجد لله وابك على نفسك
بعدد أيام عمرك
وتصدق الرجل بماله وخرج إلى الحج وسجد فى كل ركن
بالكعبة وبكى بعدد أيام عمره ولكنه ظل على حاله تعافه الكلاب وتهرب منه
الخنازير إلى حظائرها
فآوى إلى مقبرة قديمة وسكنها وصمم ألا يبرحها حتى يجعل الله له فرجا من كربه
وما كاد يغمض عينيه لينام حتى رأى فى الحلم الجثث التى كانت فى المقبرة تجمع أكفانها وترحل هاربة...
وفتح
عينيه فرأى جميع الجثث قد رحلت بالفعل وجميع اللحود فارغة فخر ساجدا يبكى
حتى طلع الفجر فمر به الرجل الصالح وقال له: هذا بكاء لا ينفع فإن قلبك
يمتلئ بالاعتراض وأنت لاتبكى اتهاما لنفسك بل تتهم العدالة الإلهية فى حقك
قال الرجل: لا أفهم!!
قال الصالح: هل ترى أن الله كان عادلا فى حقك؟
قال الرجل: لا أدرى
قال
الصالح: بالضبط ... إن عدل الله أصبح محل شبهة عندك وبهذا قلبت الأمور
فجعلت الله مذنبا وتصورت نفسك بريئا وبهذا كنت طول الوقت تضيف إلى ذنوبك
ذنوبا جديدة فى الوقت الذى ظننت فيه أنك تحسن العمل
قال الرجل: ولكنى أشعر أنى مظلوم
قال
الصالح: لو اطلعت على الغيب لوجدت نفسك تستحق عذابا أكبر ولعرفت أن الله
الذى ابتلاك لطف بك ولكنك اعترضت على ما تجهل واتهمت ربك بالظلم ....
فاستغفر وحاول أن تطهر قلبك وأسلم وجهك... فإنك إلى الآن ورغم حجك وصومك
وصلاتك وتوبتك لم تسلم بعد
قال الرجل: كيف ألست مسلما؟!
قال
الصالح: نعم لست مسلما، فالإسلام هو إسلام الوجه قبل كل شئ وذلك لا يكون
إلا بالقبول وعدم الاعتراض والاسترسال مع الله فى مقاديره وبأن يستوي عندك
المنع والعطاء، وأن ترى حكمة الله ورحمته فى منعه كما تراه فى عطائه، فلا
تغتر بنعمة ولا تعترض على حرمان فعدل الله لا يتخلف، وهو عادل دائما فى
جميع الأحوال ورحمته سابغة فى كل ما يجريه من مقادير فقل لا إله إلا الله
ثم استقم وذلك هو الإسلام
قال الرجل: إنى أقول لا إله إلا الله كل لحظة
قال الصالح: تقولها بلسانك ولا تقولها بقلبك ولا تقولها بموقفك وعملك
قال الرجل: كيف؟
قال
الصالح: إنك تناقش الله الحساب كل يوم وكأنك إله مثله تقول له استغفرت فلم
تغفر لى سجدت فلم ترحمنى بكيت فلم تشفق علي صليت وصمت وحججت إليك فما
سامحتنى أين عدلك؟
وربت الرجل الصالح على كتفيه قائلا – يا أخى ليس هذا توحيدا
التوحيد
أن تكون إرادة الله هى عين ما تهوى وفعله عين ما تحب وكأن يدك أصبحت يده
ولسانك لسانه... التوحيد هوأن تقول نعم وتصدع بالأمر مثل ملائكة العزائم
دون أن تسأل لماذا لأنه لا إله إلا الله لا عادل ولا رحمن ولا رحيم ولا حق
سواه .... هو الوجود وأنت العدم .... فكيف يناقش العدم الوجود ... إنما
يتلقى العدم المدد من الوجود ساجدا حامدا شاكرا لأنه لا وجود غيره .... هو
الإيجاب وما عداه سلب ... هو الحق وما عداه باطل
فبكى الرجل وقد أدرك أنه ما عاش قط وما عبد ربه قط
قال الصالح: الآن عرفت فالزم وقل لا إله إلا الله ثم استقم قلها مرة واحدة من أحشائك
فقال الرجل: لا إله إلا الله
فتضوع
الياسمين وانتشر العطر وملأ العبير الأجواء وكأن روضة من الجنة تنزلت على
الأرض وتلفت الناس وقالوا من هناك من ذلك الملاك الذى تلفه سحابة عطر
قال الرجل الصالح: بل هو رجل عرف ربه
وتردد
على الأطباء وفحص الأنف والجيوب والحلق والأسنان واللثة والكبد والأمعاء
وكانت النتيجة لا مرض فى أى مكان بالجسد ولا سببا عضويا مفهوم لهذه الرائحة
و
كان يتردد على الحمام عدة مرات فى اليوم ويغتسل بأغلى العطور فلا تجدي هذه
الوسائل شيئا ولا يكاد يخرج إلى الناس حتى يتحول إلى قبر منتن يهرب منه
الصديق قبل العدو
وذهب يبكى لرجل صالح وحكى له حكايته فقال الرجل الصالح هذه ليست رائحة جسدك .... ولكن رائحة أعمالك
فقال الرجل مندهشا: وهل للأعمال رائحة؟
فقال الرجل: تلك بعض الأسرار التى يكشف عنها الله الحجاب ويبدو أن الله
أحبك وأراد لك الخير وأحب أن يمهد لك الطريق إلى التوبة
فقال الرجل معترفا: أنا بالحق أعيش على السرقة والاختلاس والربا وأزني وأسكر وأقارف المنكرات
قال الرجل الصالح: وقد رأيت فهذه رائحة أعمال
قال الرجل: وما الحل؟
قال الصالح: الحل أصبح واضحا، أن تصلح أعمالك وتتوب إلى الله توبة نصوحا
وتاب الرجل توبة نصوحا و اقلع عن جميع المنكرات ولكن رائحته ظلت كما هى
فعاد
يبكى إلى الرجل الصالح فقال له الرجل الصالح – لقد أصلحت أعمالك الحاضرة،
أما أعمالك الماضية فقد نفذ فيها السهم ولا خلاص منها إلا بمغفرة
قال الرجل: وكيف السبيل إلى مغفرة؟
قال
الصالح: إن الحسنات يذهبن السيئات فتصدق بمالك، والحج المبرور يخرج منه
صاحبه مغفور الذنوب كيوم ولدته أمه فاقصد الحج واسجد لله وابك على نفسك
بعدد أيام عمرك
وتصدق الرجل بماله وخرج إلى الحج وسجد فى كل ركن
بالكعبة وبكى بعدد أيام عمره ولكنه ظل على حاله تعافه الكلاب وتهرب منه
الخنازير إلى حظائرها
فآوى إلى مقبرة قديمة وسكنها وصمم ألا يبرحها حتى يجعل الله له فرجا من كربه
وما كاد يغمض عينيه لينام حتى رأى فى الحلم الجثث التى كانت فى المقبرة تجمع أكفانها وترحل هاربة...
وفتح
عينيه فرأى جميع الجثث قد رحلت بالفعل وجميع اللحود فارغة فخر ساجدا يبكى
حتى طلع الفجر فمر به الرجل الصالح وقال له: هذا بكاء لا ينفع فإن قلبك
يمتلئ بالاعتراض وأنت لاتبكى اتهاما لنفسك بل تتهم العدالة الإلهية فى حقك
قال الرجل: لا أفهم!!
قال الصالح: هل ترى أن الله كان عادلا فى حقك؟
قال الرجل: لا أدرى
قال
الصالح: بالضبط ... إن عدل الله أصبح محل شبهة عندك وبهذا قلبت الأمور
فجعلت الله مذنبا وتصورت نفسك بريئا وبهذا كنت طول الوقت تضيف إلى ذنوبك
ذنوبا جديدة فى الوقت الذى ظننت فيه أنك تحسن العمل
قال الرجل: ولكنى أشعر أنى مظلوم
قال
الصالح: لو اطلعت على الغيب لوجدت نفسك تستحق عذابا أكبر ولعرفت أن الله
الذى ابتلاك لطف بك ولكنك اعترضت على ما تجهل واتهمت ربك بالظلم ....
فاستغفر وحاول أن تطهر قلبك وأسلم وجهك... فإنك إلى الآن ورغم حجك وصومك
وصلاتك وتوبتك لم تسلم بعد
قال الرجل: كيف ألست مسلما؟!
قال
الصالح: نعم لست مسلما، فالإسلام هو إسلام الوجه قبل كل شئ وذلك لا يكون
إلا بالقبول وعدم الاعتراض والاسترسال مع الله فى مقاديره وبأن يستوي عندك
المنع والعطاء، وأن ترى حكمة الله ورحمته فى منعه كما تراه فى عطائه، فلا
تغتر بنعمة ولا تعترض على حرمان فعدل الله لا يتخلف، وهو عادل دائما فى
جميع الأحوال ورحمته سابغة فى كل ما يجريه من مقادير فقل لا إله إلا الله
ثم استقم وذلك هو الإسلام
قال الرجل: إنى أقول لا إله إلا الله كل لحظة
قال الصالح: تقولها بلسانك ولا تقولها بقلبك ولا تقولها بموقفك وعملك
قال الرجل: كيف؟
قال
الصالح: إنك تناقش الله الحساب كل يوم وكأنك إله مثله تقول له استغفرت فلم
تغفر لى سجدت فلم ترحمنى بكيت فلم تشفق علي صليت وصمت وحججت إليك فما
سامحتنى أين عدلك؟
وربت الرجل الصالح على كتفيه قائلا – يا أخى ليس هذا توحيدا
التوحيد
أن تكون إرادة الله هى عين ما تهوى وفعله عين ما تحب وكأن يدك أصبحت يده
ولسانك لسانه... التوحيد هوأن تقول نعم وتصدع بالأمر مثل ملائكة العزائم
دون أن تسأل لماذا لأنه لا إله إلا الله لا عادل ولا رحمن ولا رحيم ولا حق
سواه .... هو الوجود وأنت العدم .... فكيف يناقش العدم الوجود ... إنما
يتلقى العدم المدد من الوجود ساجدا حامدا شاكرا لأنه لا وجود غيره .... هو
الإيجاب وما عداه سلب ... هو الحق وما عداه باطل
فبكى الرجل وقد أدرك أنه ما عاش قط وما عبد ربه قط
قال الصالح: الآن عرفت فالزم وقل لا إله إلا الله ثم استقم قلها مرة واحدة من أحشائك
فقال الرجل: لا إله إلا الله
فتضوع
الياسمين وانتشر العطر وملأ العبير الأجواء وكأن روضة من الجنة تنزلت على
الأرض وتلفت الناس وقالوا من هناك من ذلك الملاك الذى تلفه سحابة عطر
قال الرجل الصالح: بل هو رجل عرف ربه
قصه راواها الدكتور مصطفى محمود
Friday, November 26, 2010
شو الانتخابات
النهاردة قدرا خرجت لشراء بعض الاشياء ولى فترة طويلة لم اخرج لمنطقه ابعد من الحى الذى اسكن فيه ولكنى اضطريت ان انزل وسط البلد وهناك استمتعت بأمر اول مرة اراه فى حياتى وهو المواكب التى يسيرها المرشحين لعضويه مجلس الشعب
كنت عامله زى الاطفال بضحك من الانبهار والاندهاش فسبات وموتسيكلات وسيارات وحناطير كلها مزينه وتحمل صورة كل مرشح وطبعا توقف شارع رئيسى تماما من المرور بسبب حشود الناس وهذه المواكب وكل مرشح مألف اغنيه باسمه حتى يتغنى بها المرشحين
استغربت وضحكت من قلبى بجد اسعدونى وتسائلت كل هذه التكاليف حتى يحصلوا على كرسى ف المجلس اكيد هما ضامنين انهم لو نجحوا سسيحصلوا على المبالغ اللى دفعوها واكثر
انا مش بافهم فى السياسيه وخصوصا موضوع الانتخابات دة
مش عارفه اعتقد ان المُلك هو الذى يؤتى للشخص وليس الشخص هو الذى يسعى للمُلك
وهل ضرورى من هذه المواكب والتكاليف التى تصرف عليها وعلى الناس التى تسير فى هذه المواكب
وهل يحق لمرشح المفروض هايدخل المجلس علشان يوفر الراحه والمصلحه للشعب انه يعطل الشوارع والمرور بسبب مرور المسيره الخاصه به
كان فى زمن السلف بيهربوا من القضاء او ان يتولوا منصب فى الدوله خوفا من عدم تحقيق العدل
هل كل مرشح يعلم انه يُحمل نفسه السؤال عن الاف من الناس المفروض انه بيتكلم باسمهم وهايُسئل عنهم يوم القيامه
اتمنى ان من يصل الى هذا التكليف الصعب انه يكون جدير بها
وان يستخدمه لصالح الناس جميعا المسلم منهم وغير المسلم
ويكون كل اعضاء هذا المجلس من الصالحين الذين يريدون فعلا الاصلاح وليس الفساد
.................
Wednesday, November 17, 2010
Monday, November 15, 2010
Sunday, November 14, 2010
الاسلام يشرق من الغرب مرة اخرى
قال الله تعالى
وان تتولوا يستبدل قوما غيركم ثم لا يكونوا امثالكم
هل هؤلاء مسلمون متشددون لانهم اطلقوا اللحى اتباعا لحبيبهم محمد صلى الله عليه وسلم
هؤلاء من عرفوا نعمه الاسلام هؤلاء لم يحصلوا عليه بالوراثه فلذلك فهم متمسكون به وبما امر به الله ورسوله من غير مجادله ولا عناد
متى نصبح مسلمين قلبا وقالبا وليس بالاسم فقط
لا تبدلوا نعمه الله
لا ن الله تعالى قال
ومن يبدل نعمه الله من بعد ما جاءته فان الله شديد العقاب
الحمدلله على نعمه الاسلام وكفى بها نعمه
مازلنا نريد تقليد الغرب هؤلاء هم الغرب اختاروا الرسول قدوة لهم طول عمر الغرب اذكى منا وعندما يعلمون الصالح لهم يفعلوه بكل ثبات وقوة ويتفوقوا فيه ايضا
فلنجدد اسلامنا
اسلامنا يحتاج اسلام
Saturday, November 06, 2010
مبروك ياخالد الذهبية
من الاخبار المفرحة التى ادخلت السرور على قلبى فوز ابن اخى خالد فى بطولة الجمهوريه للسباحه تحت 12 سنه وحصل عل المركز الاول وعلق ميدليه ذهبيه ماشاء الله
ربنا يحميه ويحفظه اللهم امين
وطبعا علشان احمد اخوة مايزعلشى باقوله مبروك المركز التامن لانه هو كمان كان مشترك فى البطولة
بس تحت سن 14 سنه
ربنا يحفظهم ويحميهم ويخليهم لبابهم ولمامتهم
اللهم امين
البطولة كانت امبارح ولسه مش عندى صور للبطوله ان شاء الله هابقى احط صورته وهو بيلبس الميدليه ان شاء الله
Subscribe to:
Posts (Atom)