تونس ملهمة الثورات العربية ستكون ايضا ملهمة الانتخابات العربية ان شاء الله بشرك الله بالخير تونس الخضراء الاسلام مكتسح هناك واسال الله ان يكتسح الاسلاميين المخلصين الانتخابات هنا فى مصرنا الحبيبة ولاعزاء للعلمانيين
وها هى ليبيا تتنفس الاسلام بعد ان اعلنها مصطفى عبد الجليل دستورنا القرءان الله اكبر ولله الحمد وعقبالك يا مصر يا أم الدنيا لما يكون دستورك القرءان
وفى امريكا بيطالبوا بالاقتصاد الاسلامى
اسال الله لكى يا ام الدنيا ان تتنفسى الاسلام وتنعمى بعدل وطهارة الاسلام
ولا عزاء لكارهى الشريعة وتطبيقها فى مصر
يا مصريين الدنيا كلها عاوزة تطبيق الشريعة فماذا تطلبون انتم؟
الأخلاق بالمعنى المادي الواقعي هي أن تشبع رغباتك بما لا يتعارض مع حق الآخرين في إشباع رغباتهم هم أيضا، فهي مفهوم مادي اجتماعي بالدرجة الأولى و هدفها حسن توزيع اللذات
أما الأخلاق بالمعنى الديني – فهي بالعكس – أن تقمع رغباتك و تخضع نفسك و تخالف هواك و تحكم شهواتك لتتحقق برتبتك و منزلتك العظيمة كخليفة عن الله ووارث للكون المسخر من أجلك
فأنت لا تستحق هذه الخلافة و السيادة على العالم، إلا إذا استطعت أولا أن تسود نفسك وتحكم مملكتك الداخلية.. و مفهوم الأخلاق هنا فردي، و هدفه بلوغ الفرد درجة كماله و إن كانت هناك ثمرة اجتماعية يجنيها ذلك الفرد فإنها تأتي بالتبعية
فالمجتمع الذي يتألف من مثل هؤلاء الأفراد لابد أن يسوده الوئام و السلام و المحبة
و الأخلاق بهذا المعنى هي خروج من عبودية النفس إلى مرتبة عليا.. خروج من الرغبة في شيء مادي إلى الرغبة في حضرة الإله.. خروج من الجزء إلى الكل.. من النسبي إلى المطلق حيث يجب أن تطلع كل العيون.. و هذا لا يمكن أن يتم إلا إذا تم تصحيح و تكميل بصر العين.. فأصبحت ترى كل شيء بحقيقة حجمه و نسبته لا تحجبها لذة دنيوية عن رؤية الكمالات الإلهية
و لهذا تبدأ الأخلاق الدينية بمجاهدة الشهوات حتى تحكمها و تخضعها و لا تبدأ بالتسليم لها و بإشباعها كما هو شائع، فهي ليست دعوة إلى حسن توزيع اللذات و إنما هي دعوة إلى الخروج من أسر الملذات، و هكذا تختلف النظرتان تماما و تؤدي كل منهما إلى انسان مختلف
فالإنسان المادي يستهدف النزوة و اللذة الفورية و المقابل المادي العاجل (( لأنه لا يعتقد في وجود شيء وراء الحياة الدنيوية ))، و هو لهذا يجري وراء(( اللحظة )) و يلهث وراء (( الآن ))، و لكن اللحظة متفلتة و ((الآن)) هارب و الفوت و الحسرة تلاحقانه في أعقاب كل خطوة يخطوها و هو متروك دائما و في حلقه غصة و في لبه حسرة و كلما أشبع شهوته ازدادت جوعا. و هو يراهن كل يوم بلا ضمان و بلا رصيد فهو محكوم عليه بالموت لا يعرف متى و كيف و أين، فهو يعيش في قلق و توتر مشتت القلب متوزع الهمة بين الرغبات لا يعرف للسكينة طعما حتى يدهمه الموت رغم أنفه
أما الإنسان المؤمن فهو تركيب نفسي مختلف و أخلاقية مختلفة، فهو يرى اللذات الدنيوية زائلة، و أنها لا تساوي شيئا، و أنها مجرد امتحان إلى منازل و درجات وراءها، و أن الدنيا مجرد عبور إلى تلك المنازل و الدرجات الباقية.. و أن الدنيا كالخيال و أن الله هو الضمان الوحيد في رحلة النيا و الآخرة.. و أنه لا حاكم و لا مقدر سواه.. و لو اجتمع الناس على أن يضروك لما استطاعوا أن يضروك إلا بشيء كتبه الله عليك، و إن اجتمعوا على أن ينفعوك بشيء لما استطاعوا أن ينفعوك إلا بشيء كتبه الله لك
و لهذا فإن المؤمن لا يفرح لكسب و لا ييأس على خسران، و إذا دهمه ما يكره قال في نفسه: ((و عسى أن تكرهوا شيئا و هو خير لكم و عسى أن تحبوا شيئا و هو شر لكم و الله يعلم و أنتم لاتعلمون)) و الله عنده حكيم عادل رحيم لا يقضي بالشر إلا بسبب و لحكمة أو لفائدة و استحقاق عادل. و هو لا يحسد أحدا و لا يغبط أحدا، بل هو مشفق على الناس مما هم فيه من غفلة، يقول له قلبه: (( لا يغرنك تقلب الذين كفروا في البلاد.. متاع قليل ثم مأواهم جهنم و بئس المهاد)) (196- 197 آل عمران) (( أيحسبون أنما نمدهم به من مال و بنين.. نسارع لهم في الخيرات بل لا يشعرون)) (55-56 المؤمنون) (( إنما نملي لهم ليزدادوا إثما)) (187- آل عمران) (( ما أصاب من مصيبة في الأرض و لا في أنفسكم إلا في كتاب من قبل أن نبرأها إن ذلك على الله يسير.. لكيلا تأسوا على ما فاتكم و لا تفرحوا بما آتاكم و الله لا يحب كل مختال فخور)) (22-23 الحديد) (( قل لن يصيبنا إلا ما كتب الله لنا))
و ثمرة تلك الآيات عند المؤمن هي السكينة و الهدوء النفسي و اطمئنان البال و الثقة في حكمة الله و عدله و رحمته و تصريفه. و مثل هذا المؤمن كلما ترك شهوة من شهواته، وجد عوضا لها حلاوة في قلبه، مما يلقى من التحرر الداخلي من أغلال نفسه و مما يجد من النور في بصيرته و هو يترك السعي إلى الحظوظ للسعي إلى الحقوق و يترك الدعاوى إلى الأوامر و يترك أهواء النفس إلى وجه الحق و يكف عن التلهف و الحركة وراء الأغراض و المناصب و الرياسات و المغانم و يسكن إلى جنب الله.. و هل بعد الله مغنم؟!!
و من صفات هذا المؤمن العامل لوجه الله أنه ناهض بالهمة على الدوام لا يفتر و لا يكسل و لا يتواكل، بينما يفتر من يعمل للأجرو يفتر من يعمل للخوف ((يخدع الأول نفسه بالاستكفاء و يخدع الثاني نفسه بالتمني)) أما القاصد وجه ربه فإنه لا يفتر لأنه لم يربط جهاده بأجر و هو لا يكسل متواكلا على مغفرة لأنه لا يتحرك بالخوف من عقاب و إنما هو عبد محب متطوع، العمل عنده سعادة، لهذا لا تجده متبرما و لا متسخطا و إنما هو دائما طلق الوجه مشرق البسمة متفائل، حماد لربه في جميع الحالات لا يسب الدهر و لا ينسب لربه نقصا و لا قصورا
و هذه التركيبة النفسية النادرة هي ثمرة الايمان بالقرآن و هي ثمرة التوحيد.. و التوحيد يجمع عناصر النفس و يوحد اتجاه المشاعر نحو مصدر واحد للتلقي فيؤدي بذلك إلى أثر تركيبي بنائي في الشخصية بعكس تعدد الآلهة و تعدد مصادر الخوف و النفع و الضرر فإنه يؤدي إلى توزع المشاعر و انقسام النفس و تشتت الانتباه إلى العديد من الجهات، و يؤدي بذلك إلى تفكيك رباط الشخصية
بعدان تشاهدوا هذه التصريحات الهمجيه من هؤلاء االنصارى لمجرد هدم شبه كنيسه لم تتعدى 200 متر وزعلتوا اووى لما السلفين رفعوا اعلام عليها الشهادة اللى بتعبر عن الاسلام وهاجمتوهم هجوم عنيف ولم تتكلموا بكلمه للصلبان التى كان يرفعها النصارى واحيانا مسلم لا يفقه شئ عن دينه ولا يعلم يعنى ايه عقيده يرفع
معهم الصلبان ياريت تراجعوا نفسكم انتم مسلمين يا من تنهشون فى لحوم السلفيين والاخوان لانهم يريدون شرع الله لماذا لم مع ان الصليب دة وثنى لان المسيح عليه السلام لم يصلب اصلا
اتعلموا عقيده ارجوكم بدل ما تحبط اعمالكم وتلاقوا نفسكم محشورين مع هؤلاء
قال تعالى ( هل ننبئكم بالاخسرين اعملا الذين ضل سعيهم فى الحياة الدنيا وهم يحسبون أنهم يحسنون صنعا اولئك الذين كفروابأيات
ربهم ولقائه فحبطت اعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامة وزنا) 0
القرءان اخبرنا كيف نتعامل مع اهل الكتاب وما هو وضعهم مش هانغير كلام الله علشان نرضيهم لو مش عجبكم كلام ربنا ولا عجبكم الاسلام غيروا دينكم وارحمونا بدل ما انتم مسلمين بالاسم انا لا ارضى عن المجلس العسكرى واكيد لم يعجبنى ما حدث فى ماسبيرو من الطرفين وليس من طرف واحد ولكن اللى محزنى ان مسلمين على الفيس ومدونين اعرفهم مسلمين عاملين هجوم شنيع على السلفين مش عارفه ليه ومتعاطفين تعاطف غير عادى وفوق العادى مع النصارى بأقول لهم لو مش عجبكم الاسلام غيروا
دينكم وريحوناا
مش هأقول غير ربنا يبصركم الى الصح ويهديكم
وان شاء الله شرع الله سيطبق بحازفيره على ارض مصر شاء من شاء وابى من ابى
زى ماهما شايفين انهم من حقهم يعملوا كدة علشان كنيسه من حقنا نتمسك بتطبيق الشريعه كحق لشعب مسلم
ويبقوا يطلبوا حماية علشان تكون نهايه امريكا ان شاء الله لان مافيش باغى اتى مصر الا
وكانت نهايته على ارضها واتمنى ان تكون نهايه امريكا على ارض مصر ان شاء الله
انتم عارفين عقيدة الولاء والبراء ولا مش
فارق معاكم تعرفوا دينكم
انظروا لهذه البنت التى تكذب القرءان بتعظم الصليب يافرحه اهلك بيكى لا برافوا هايدوكى جايزة كبيرة فى الكنيسه
انا ليا صديقات احسبهم على خير ولا ازكيهم على الله ملتزمات حافظات للقران محبات لفعل الخير المهم هؤلاء الصديقات بيقوموا بعمل اطعام للفقراء فيما بينهم من غير مايكونوا تحت جمعيات او اى شئ واحدة داعيه فاضله ارشدتهم على الاماكن التى يتواجد فيها المحتاجين هن نشاطهن عبارة عن القيام بزيارة هؤلاء المحتاجين كل اثنين وخميس ومرة يكون الطعام جاهز للاكل و المرة الاخرى يكون عبارة عن مواد غذائيه مثل ارز سمن فول عدس وهكذا يعنى وشنطه شهريه تشمل كل متطلبات الشهر وفى المواسم مثل الاعياد ورمضان يتم توزيع ملابس واحذيه وفى الشتاء يتم توزيع بطاطين لمن يحتاج واذا احتاج احد علاج ايضا يقومن بمساعدتهم فى الحصول على الدواء ويحصلون على مواردهم من اهل الخير ومش عارفه ااقول ازاى بيتذلوا علشان يحصلوا على هذه الاموال اهم ما فى الموضوع انهم بيذهبوا بنفسهم الى هؤلاء المحتاجين كل واحدة بتعرف تقود العربيه تأخد عربيه والدها او عربيه اخوها او عربيه اى حد من اقاربها ويتم وضع شنط الطعام فى شنطه كل عربيه وبيكون حوالى اربع او خمس عربيات وكل عربيه فيها حوالى خمس بنات ويتم توزيع كل عربيه على منطقه معينه المهم كنت مرة مكتئبه وحاسه بضيق فظيع اقترحت عليا واحدة من هؤلاء الاخوات انى انزل معهم وقد ايه ان كل الحزن اللى عندى هايروح وانى هاسعد بهذا العمل وفعلا نزلت معهم ويا لهول ما رأيت ناس عايشين تحت خط الفقر بكثير وجدتهم يعانون من امراض مستعصيه دخلنا اماكن اشك انها على الخريطه اصلا شوارع ضيقه جدا لا تمر خلالها العربيه تخيلوا لسه هذه الشوارع مرصوفه بالبلاط الاسود بتاع زمان يعنى من ايام المماليك بيوت نزلت تحت الارض من كتر عوامل الزمن المجارى ضربه فيها والمياه تملئها لا يدخلها شمس ولا هواء الرائحه لا تطاق انا كنت هايغمى عليا من الرائحه البيوت عبارة عن مجموعه حجرات وكل اسرة بكامل افرادها يعيشون فى هذه الحجرة بداخل الحجرة سرير وكنبه وبوتجاز وترابيزة عليها تلفزيون وطبعا كل حاجه قديمه جدا والحمام مشترك بين جميع الاسر وعبارة عن متر فى متر وطبعا حمام بلدى غير بقى بالاضافه لهذا الفقر امراض مستعصيه مش قادرة اقول لكم قد ايه اتعصبت من صمت الحكومه وترك هؤلاء من غير حتى ماتفكر تعمل ليهم اى شئ دول اول ناس لازم يكون فى اولويات اى حكومه انا حسيت انى فى بلد تانيه ولم اصدق ان الاماكن دى موجودة ومجهوله من غير ماحد يفكر يشوف هى محتاجه ايه وبكيت لما شوفت ان ناس ذى دى محدش حاسس بيها واكثر شئ ابكانى والله العظيم اللى بقوله دة حصل واحد جرت ورانا وقالت وعلى وجها ابتسامه رضا لم اجد مثلها فى حياتى قالت من فضلكم انا عايزة مرتبه اضعها تحت السرير علشان اولادى بيناموا تحت السرير على البلاط وانا وزوجى بنام فوق السرير لاننا عايشين فى غرفه واحدة والدنيا برد على اولادى ودة يعنى اقصى امانيها كانوا لما بيشوفونا واحنا جايين بيكونوا طايرين من السعادة ان فيه حد حس بيهم حد بيزورهم كانت واحدة من الاخوات ربنا يكرمها كانت تقول لنا استحضروا نيه اطعام محتاجين ونيه زيارة اخوة لنا فى الله ونيه عيادة مريض حتى نأخذ الثواب بعد قيامى بهذا العمل صغرت الدنيا فى نظرى احنا عندنا كل شئ ومتبطرين على حياتنا وعندنا اكتئاب انا بقيت انكسف البس ملابس غاليه لان فيه ناس محتاجه تعيش الشهر كله بثمن هذا الطقم اللى هاشتريه فيه ناس حزينه انها بقالها شهرين مش عارفين يغيروا الموبيل وهؤلاء البؤساء المنسين اللى انا سمتهم ساقطى القيد ترى السعادة والرضا على وجوهم اقصى امانيهم انهم يجدوا لقمه يأكلوها فى هذا اليوم ويباتوا يشكروا الله على كل شئ سألت نفسى اين الحكومه اين نواب الشعب اللى المفروض الناس دى ملزمه منهم اين فلوس الزكاه مصر مليانه اغنياء تعدت اموالهم المليارات يعى زكاته لاتقل عن واحد او اتنين مليون فى السنه اين ايرادات التى تحصل عليها الحكومه من تحصيل فواتير الكهربا والمياة والتليفونات والضرائب والقطارات وقناة السويس والبترول والصادرات هؤلاء فين حقهم من كل دة احنا كلنا هانتحاسب عليهم لان ربنا قال فى كتابه الكريم ( وفى اموالهم حق معلوم للسائل والمحروم) دى ايه خاصه بالزكاة يعنى الفقراء احنا بناكل حقهم دة حقهم مش تفضل منا عليهم واذا لم نعطيه لهم هانكون بنأكل فلوس حرام لانها مش فلوسنا دى فلوسهم هما والايه الاخرى خاصه بالصدقات( وفى اموالهم حق للسائل والمحروم) لم يذكر الله هنا معلوم لان الصدقه دى ليس لها حدود اعطى على قدر طاقاتك وربنا لم يجعل لهم سوى 2.5% دة كتير ازاى يكون فيه ناس عايشين كدة ولا يدرى بهم احد الله وحدة اللى عالم بهم وهؤلاء سوف يدخلون الجنه قبل الاغنياء بخمسين الف سنه الرسول صلى الله عليه وسلم قال (ان الفقراءيدخلون الجنه قبل الاغنياء بخمسن الف سنه) حتى سيدنا عثمان بن عفان كان يقلقه هذا الحديث جدا لانه كان من الاغنياء والرسول صلى الله عليه وسلم قال اللهم احشرنى فى زمرة المساكين هؤلاء المساكين هم احباب الله وهو اعلم بهم كل غنى هايقف وهايسأل عن كل فقير فى هذه البلد كل نائب خدع الناس وقال انا ممثل لكم حسابه عند ربه يوم لا ينفع مالا ولا بنون ايها المكتئبون وانتم تملكون كل شئ اذهبوا الى هذه الاماكن وشوفوا الرضا على الوجوة وجوه لم تتدنسها المدنيه ولا العولمه واجمل شئ ليس فى قلوبهم حقد يأخذونا بالاحضان والقبولات ولانسمع منهم سوا الدعاء لنا وشكر الله وهم فى سعادة لا نملكها نحن اتذكر انه فى ولايه سيدنا عمر بن عبد العزيز كان من كتر عدله وتوزيعه العادل للثروات كانوا بيضعوا اشوله الاموال امام الناس ولا يوجدواحد يمد يدة لانهم كلهم استكفوا ولم يعد هناك محتاج اقرأوا قصه سيدنا عمر بن عبد العزيز وانتم تعرفوا القصه
ايها ساقطى القيد المنسين لكم الله وحسبى الله ونعم الوكيل على ظالميكم واكلى حقوقكم سيقتص الله لكم منهم عاجلا لا اجلا امين يارب العلمين
واصبر حتى يحكم الله وهو خير الحاكمين
البوست دة كتبته فى يوم
18 /2/2007
وبافكركم ان اللى بيدير الحكم نفس اللى كانوا موجودين فى النظام السابق ويعلم بحال هؤلاء تفتكروا حالهم هايتغير ولا هايظلوا كدة ليوم القيامة